نوم: محمد داؤد
ولایت: کوئټه
هیواد: پاکستان
مسلسله شمېره: (۲۹۵۶)
سوال: یو وخت زه بیده وم څنګ ته مي د ۳ یا ۴ کالو لور بیده وه، د خوب په حالت کي مي لاس پر تیر کړی زما فکر دا وو چي کور والا مي ده خو چي ومي کتل هغه مي لور وه نو زما نکاح ته تاوان رسیږي که نه؟
الجواب: حامدآ ومصلیا
لور چي اندازي دشهوة ته نه وي رسیدلې په مسه کولو ئې حرمة نه واقع کيږي او اندازه دشهوة نه (۹) کاله ده.
والله اعلم بالصواب
-----------------------
وَيُشْتَرَطُ أَنْ تَكُونَ الْمَرْأَةُ مُشْتَهَاةً ، كَذَا فِي التَّبْيِينِ وَالْفَتْوَى عَلَى أَنَّ بِنْتَ تِسْعٍ مَحَلُّ الشَّهْوَةِ لَا مَا دُونَهَا. (للفتاوي الهدیه: ج۱/۲۷۵/ القسم الثاني المحرمات الصهریة).
لَوْ أَيْقَظَ زَوْجَتَهُ لِيُجَامِعَهَا فَوَصَلَتْ يَدُهُ إلَى بِنْتِهِ مِنْهَا فَقَرَصَهَا بِشَهْوَةٍ وَهِيَ تُشْتَهَى يَظُنُّ أَنَّهَا أُمُّهَا حَرُمَتْ عَلَيْهِ الْأُمُّ حُرْمَةً مُؤَبَّدَةً... وفيه: بِنْتُ خَمْسٍ لَا تَكُونُ مُشْتَهَاةً اتِّفَاقًا وَبِنْتُ تِسْعٍ فَصَاعِدًا مُشْتَهَاةٌ اتِّفَاقًا وَفِيمَابَيْنَ الْخَمْسِ وَالتِّسْعِ اخْتِلَافُ الرِّوَايَةِ وَالْمَشَايِخِ وَالْأَصَحُّ أَنَّهَا لَا تَثْبُتُ الْحُرْمَةُ وَفِي فَتْحِ الْقَدِيرِ ، وَكَذَا تُشْتَرَطُ الشَّهْوَةُ فِي الذَّكَرِ حَتَّى لَوْ جَامَعَ ابْنُ أَرْبَعِ سِنِينَ زَوْجَةَ أَبِيهِ لَا تَثْبُتُ الْحُرْمَةُ.( البحر الرائق: ج۳/ ۱۷۶/فصل فی الحرمات).
وفی الدرالمختار:وبنت سنها دون تسع لیست بمشهاة به یفتی.(الدرالمختارج۲/۳۰۷/فصل المحرمات).
-----------------------
المجیب: حمدالله. (لمتخصص فی الفقه بجامعة الخیر الاسلامیة بکندهار)
الجواب صحیح : مولوي محمد عمر خطابي
-----------------------