د (فتوا بېلابېل مسائل) نورې ليکنې
تازه سرليکونه
بېلابېلې ليکنې
فتوا: پر یهودو نصاراوو ولي لعنت ویل سوی؟
تعليم الاسلام دارالافتاء
مسلسله شمېره : (٤۳۶)
نوم : طارق
د اوسيدو ځای : اروپا
سوال : الله تبارك وتعالي ولي په يهدو او نصارا و باندي خپل لعنت استوي دا پوشتنه له مانه يو عيسايي وكره.
حامداً و مصلیاً
جواب : محترمه ستاسو د سوال جواب په داسي ډول دی چي الله جل جلاله پر یهودو،نصاراوو د لعنت استولو ډیري وجهي په قران کریم کي خپله ذکر کړی دي او مفسرینو حضراتو هم د لعنت استولو زیاتي وجهي بیان کړیدي ، د لعنت استولو یو څو وجهي یې دادي :
-کومي وعدې چي یې کړي وې د هغوی ماتول
- دالله تعالی د ایاتونو څخه انکار کول
- او په ایاتو باندي استهزاء (پسخند) وهل
- انبیاء علیهم السلام په شهادت رسول
- د انبیاوو علیهم السلام تکذیب (درواغجن) بلل
- د نعمتونو ناشکري کول
- پر بي بي مریم علیهاالسلام تهمت لګول
-د مؤمنانو سره دښمني کول
- او الله تعالی ته د فقیر او بخیل نسبت کول. کما في الایة(۱) .
جواب : مفتي محمود
الجواب صحیح : مولوي عبدالهادي آغا ، مولوي سردار محمد ، شاه ولي الله ، مفتي جان محمد راشد او مولوي سید عبدالباري
تعلیم الاسلام دارافتاء
کندهار افغانستان
ــــــــــــــــــــــ
(۱):وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ. سورة بقرة ، ایت (۶۱) .
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ... سورة آل عمران ، ایت (۱۸۱) .
فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا. وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا. وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ...سورة النسآء ، ایت، ۱۵۵-۱۵۶
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا... سورة مآئده ، آیت ۶۴.
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ. سورة مآئده، ایت ۷۸
(۲): و فی الحدیث : عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لما وقعت بنو إسرائيل في المعاصي نهتهم علماؤهم فلم ينتهوا فجالسوهم في مجالسهم وواكلوهم وشاربوهم فضرب الله قلوب بعضهم علی ببعض / ولعنهم على لسان داود و عيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون . ترمذی شریف ، کتاب التفسیر ، ج۲ ، ص۶۰۲ ، مکتبه رحمانیه لاهور .
(۳): لأن اليهود أشد في الكفر والعناد وأعظم في الخبث والفساد وأَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا [المائدة : 82] ولذا ضربت عليهم الذلة والمسكنة. روح المعاني ، ج۱ ، ص۱۳۰ ، مکتبه رشیدیه کوئټه .
(۴): { بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ } بَلْ أَقْصَاهُمُ اللَّهُ وَأَبْعَدَهُمْ وَطَرَدَهُمْ وَأَخْزَاهُمْ وَأَهْلَكَهُمْ بِكُفْرِهِمْ وَهو جُحُودِهِمْ آيَاتِ اللَّهِ وَبَيِّنَاتِهِ ، وَمَا ابْتَعَثَ بِهِ رُسُلَهُ ، وَتَكْذِيبِهِمْ أَنْبِيَاءَهُ . فَأَخْبَرَ تَعَالَى ذِكْرُهُ أَنَّهُ أَبْعَدَهُمْ مِنْهُ وَمِنْ رَحْمَتِهِ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ مِنْ ذَلِكَ. تفسیر الطبري ، ج۱ ، ص۴۵۲ ، طبع دار الکتب العلمیة بیروت لبنان .
(۵): لكن اللّه تعالى عاقبهم على كفران تلك النعم، وعلى الاستهزاء بآيات اللّه التي آتاها موسى وهي معجزاته الباهرة، وعلى قتلهم الأنبياء ظلما، فهم قتلوا أشعيا وزكريا ويحيى وغيرهم بغير مسوغ للقتل، وكانت عقوبتهم إلحاق الذّل والهوان بهم في الدنيا، ذلّا وهوانا ملازما لهم ومحيطا بهم،... ثم استحقاق غضب اللّه وبلائه ونقمته في الدنيا وعذابه الأليم في الآخرة. تفسیر المنیر ، ج۱ ، ص۱۸۹ ، مکتبه رشیدیة کوئټه .
(۶): یھودیوں کا عہد توڑنا اور اللہ کی آیات کا منکر ہونا اور حضرت انبیاء کرام علیھم الصلوۃ والسلام کو نا حق قتل کرنا اور ان کایہ کہنا کہ ہمارے دلوں پر غلاف چڑھے ہو ۓ.... اور حضرت مریم پر بہتان لگانا . انوار البیان ، ج۲ ، ص۲۸ ، مکتبه العلم لاهور .
ورته ليکنې:
تبصره
