تعليم الاسلام دارالافتاء
د صادرې شميره : (۱۲۱۲)
نوم: روح الله روحاني
د اوسېدو ځاى:(شکیمنت قزاقستان)
سوال : دماپښین او د ماځیګر په لمونځو کي په ملاامام صاحب پسي لمونځ ویل کیږي او که یا؟
جواب : حامداً و مصلياً
د ماپښین او مازیګر لمونځونه هم د جهري لمونځونو په شان دي، مقتدی پته خوله دریږي نه قرائت وايي او نه الحمدلله وايي، بلکي د امام قرائت د مقتدي له پاره هم قرائت دی. والله اعلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١): وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ. الاعراف. ایت۲۰۴.
(۲):قال عبد اللّه ابن مغفل كل من سمع القرآن وجب عليه الاستماع والإنصات قال انما نزلت هذه الآية إذا قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا فى القراءة خلف الامام. التفسیر المظهري: ج۳، ص۴۵۱، مکتبه رشیدیة.
(۳): عَنْ حِطَّانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِىِّ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ أَبِى مُوسَى الأَشْعَرِىِّ.... فَقَالَ « إِذَا صَلَّيْتُمْ..... فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا وَإِذَا قَالَ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ فَقُولُوا آمِينَ.... وفی روایة مِنَ الزِّيَادَةِ « وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا »....الخ. صحیح مسلم. ج۱، ص۱۷۴.
(۴): عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا. رواه ابوداود والنسائی و ابن ماجه. مشکوة المصابیح: ج۱، ص۸۱. مکتبة عمریة.
(۵): عَنْ جَابِرٍ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ : مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ ، فَإِنَّ قِرَاءَةَ الإِمَامِ لَهُ قِرَاءَةٌ. شرح معانی الاثار: ج۱، ص۱۵۹، مکتبه حقانیة.
(۶): عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مِقْسَمٍ أَنَّهُ سَأَلَ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ , وَزَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ , وَجَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ , فَقَالُوا: " لَا تَقْرَءُوا خَلْفَ الْإِمَامِ فِي شَيْءٍ مِنَ الصَّلَوَاتِ "
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ , عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ , سَمِعَهُ يَقُولُ: " لَا تَقْرَأُ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي شَيْءٍ مِنَ الصَّلَوَاتِ. کلاهما فی شرح معانی الآثار: ج۱، ص۱۶۰، مکتبة حقانیة.
(۷): ( والمؤتم لا يقرأ مطلقا ) ولا الفاتحة في السرية اتفاقا وما نسب لمحمد ضعيف كما بسطه الكمال ( فإن قرأ كره تحريما، ( بل يستمع ) إذا جهر ( وينصت ) إذا أسر لقول أبي هريرة رضي الله عنه كنا نقرأ خلف الإمام فنزل وإذا قرأ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا، قوله كما بسطه الكمال ) حاصله أن محمدا قال في كتابه الآثار : لا نرى القراءة خلف الإمام في شيء من الصلوات يجهر فيه أو يسر ، ودعوى الاحتياط ممنوعة ، بل الاحتياط ترك القراءة لأنه العمل بأقوى الدليلين،
وقد روي الفساد بالقراءة عن عدة من الصحابة فأقواهما المنع،قال في الخزائن : وفي الكافي : ومنع المؤتم من القراءة مأثور عن ثمانين نفرا من كبار الصحابة ، منهم المرتضى والعبادلة وقد دون أهل الحديث أساميهم. الدرالمختار مع ردالمحتار: فصل فی القراءة. ج۱، ص۴۰۲. مکتبة رشیدیة.
(۸): و کذا فی بدائع الصنائع، فصل فی بیان أرکان الصلوة: ج۱، ص۱۱۱، دارالکتب العلمیة. بیروت.
(۹): آپ کي مسائل اور انکاحل: ج۳، ص۳۸۳،
(۱۰): فتاوی محمودیة: ج۷، ص۵۳.
(۱۱): فتاوی دارالعلوم دیوبند: ج۲، ص۱۳۶.
جواب: مولوي عبدالغفار حسیني
الجواب صحيح: مولوي عبدالهادي اغا و مولوي سید عبدالباري
تعليم الاسلام دارالافتاء
کندهار افغانستان
www.taleemulislam.net