تازه سرليکونه
د (مشکاة المصابیح) نورې ليکنې
تازه سرليکونه
بېلابېلې ليکنې
مشکاة شریف: د خلکو بدلېدل
  تعلیم الاسلام ویب پاڼه
  April 1, 2024
  0

باب الإنذار والتحذير - الفصل الأول 
 

وعن أبي هريرة قال : لما نزلت ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) دعا النبي صلى الله عليه وسلم قريشا فاجتمعوا فعم وخص فقال : " يا بني كعب بن لؤي أنقذوا أنفسكم من النار يا بني مرة بن كعب أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني عبد شمس أنقذوا أنفسكم من النار يا بني عبد مناف أنقذوا أنفسكم من النار . با بني هاشم أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني عبد المطلب أنقذوا أنفسكم من النار . يا فاطمة أنقذي نفسك من النار فإني لا أملك لكم من الله شيئا غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها " . رواه مسلم 


 وفي المتفق عليه قال : " يا معشر قريش اشتروا أنفسكم لا أغني عنكم من الله شيئا ويا صفية عمة رسول الله لا أغني عنك من الله شيئا . ويا فاطمة بنت محمد سليني ما شئت من مالي لا أغني عنك من الله شيئا "

 

الفصل الثاني 

 

عن أبي موسى قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أمتي هذه أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآخرة عذابها في الدنيا : الفتن والزلازل والقتل " . رواه أبو داود

 

وعن أبي عبيدة ومعاذ بن جبل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن هذا الأمر بدأ نبوة ورحمة ثم يكون خلافة ورحمة ثم ملكا عضوضا ثم كان جبرية وعتوا وفسادا في الأرض يستحلون الحرير والفروج والخمور يرزقون على ذلك وينصرون حتى يلقوا الله " رواه البيهقي في " شعب الإيمان "

 

وعن عائشة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن أول ما يكفأ - قال زيد بن يحيى الراوي : يعني الإسلام - كما يكفأ الإناء " يعني الخمر . قيل : فكيف يا رسول الله وقد بين الله فيها مابين ؟ قال : " يسمونها بغير اسمها فيستحلونها " . رواه الدارمي

 

الفصل الثالث 

 

عن النعمان بن بشير عن حذيفة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله تعالى ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله تعالى ثم تكون ملكا عاضا فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله تعالى ثم تكون ملكا جبرية فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها الله تعالى ثم تكون خلافة على منهاج نبوة " ثم سكت قال حبيب : فلما قام عمر بن عبد العزيز كتبت إليه بهذا الحديث أذكره إياه وقلت : أرجو أن تكون أمير المؤمنين بعد الملك العاض والجبرية فسر به وأعجبه يعني عمر بن عبد العزيز . رواه أحمد والبيهقي في " دلائل النبوة "

 

كتاب الفتن - الفصل الأول
 

عن حذيفة قال : قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما ما ترك شيئا يكون في مقامه إلى قيام الساعة إلا حدث به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه قد علمه أصحابي هؤلاء وإنه ليكون منه الشيء قد نسيته فأراه فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ثم إذا رآه عرفه . متفق عليه

 

وعنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء حتى يصير على قلبين : أبيض بمثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه " رواه مسلم


شيخ الحديث مولوي محمد عمر خطابي صاحب حفظه الله

 

www.taleemulislam.net

 

تبصره
يو نوم خامخا وليکئ.دغه نوم تر ٤٠ تورو زيات دى.
برېښناليک خامخا وليکئ.دغه برېښناليک تر ٤٠ تورو زيات دى.دغه برېښناليک باوري نه دى!.
متن خامخا وليکئ.متن تر وروستي بريده رسېدلى دئ.

  که نه لوستل کېږي دلته کليک وکړئ.  

سرته