تعليم الاسلام دارالافتاء
مسلسله شمېره : (۶۰)
نوم: ایمل
سوال : ايا دشرعيت له نګاه نه د فيلمونو (خصوصاً غیر اخلاقي فلمونو) د خرڅ او کتلو څومره ګناه لري؟
جواب :
حامداً او مصلياً
د فلمونو کتل حرام دي او خرڅول او په کرايه ورکول يې مکروه تحريمي دي، ځکه چي دا پر ګناه باندي کومک دى او لهو و عبث کارونه په اسلام کي حرام او سخته ګناه ده، په ټينګه بايد پرهېز ځني وسي.
والله اعلم بالصواب
جواب: مولوي شاه ولي الله
الجواب صحیح: مولوي عبدالهادي آغا، مفتي جان محمد راشد، مولوي سردار محمد او مولوي سيد عبدالباري
تعلیم الاسلام دارالافتاء
کندهار افغانستان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(۱): کما في الاية: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ...سورة المائدة، ایت ۲
(۲): و في الحدیث: عن أبي أمامة : عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن ولا تعلموهن ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام. جامع الترمذي، ج۱، ص۳۷۳-مطبعة رحمانیة
(۳): وفي الدر مع ردالمحتار: وَكُرِهَ كُلُّ لَهْوٍ لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ " { كُلُّ لَهْوِ الْمُسْلِمِ حَرَامٌ إلَّا ثَلَاثَةً قوله: قَوْلُهُ وَكُرِهَ كُلُّ لَهْوٍ ) أَيْ كُلُّ لَعِبٍ وَعَبَثٍ فَالثَّلَاثَةُ بِمَعْنًى وَاحِدٍ كَمَا فِي شَرْحِ التَّأْوِيلَاتِ وَالْإِطْلَاقُ شَامِلٌ لِنَفْسِ الْفِعْلِ ، وَاسْتِمَاعُهُ كَالرَّقْصِ وَالسُّخْرِيَةِ وَالتَّصْفِيقِ وَضَرْبِ الْأَوْتَارِ مِنْ الطُّنْبُورِ وَالْبَرْبَطِ وَالرَّبَابِ وَالْقَانُونِ وَالْمِزْمَارِ وَالصَّنْجِ وَالْبُوقِ ، فَإِنَّهَا كُلَّهَا مَكْرُوهَةٌ لِأَنَّهَا زِيُّ الْكُفَّارِ ، وَاسْتِمَاعُ ضَرْبِ الدُّفِّ وَالْمِزْمَارِ وَغَيْرِ ذَلِكَ حَرَامٌ وَإِنْ سَمِعَ بَغْتَةً يَكُونُ مَعْذُورًا وَيَجِبُ أَنْ يَجْتَهِدَ أَنْ لَا يَسْمَعَ.ج۹، ص۶۵۱، کتاب الحضر والاباحة-مطبعة: رشیدیة کوئته
(۴): وفي الهندیة: وَلَا تَجُوزُ الْإِجَارَةُ عَلَى شَيْءٍ مِنْ الْغِنَاءِ وَالنَّوْحِ وَالْمَزَامِيرِ وَالطَّبْلِ وَشَيْءٍ مِنْ اللَّهْوِ... وَلَا أَجْرَ فِي ذَلِكَ وَهَذَا كُلُّهُ قَوْلُ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمْ اللَّهُ تَعَالَى اجمعین.
(۵): وفي الدر مع الردمحتار: قُلْت : وَأَفَادَ كَلَامُهُمْ أَنَّ مَا قَامَتْ الْمَعْصِيَةُ بِعَيْنِهِ يُكْرَه بَيْعُهُ تَحْرِيمًا وَإِلَّا فَتَنْزِيهًا نَهْرٌ .وایضاً: وَنَظِيرُهُ كَرَاهَةُ بَيْعِ الْمَعَازِفِ ؛ لِأَنَّ الْمَعْصِيَةَ تُقَامُ بِهَا عَيْنُهَا. ج۶، ص۴۰۹، باب البغاة-مطبعة: رشیدیة کوئته